تواصل اللجنه الاجتماعيه في جمعية فتاة الأحساء التنموية الخيرية عملها مع الاسر عن بعد
والسؤال عن احتياجهم وللاجابه عن اي استفسار من باب اخذ الحيطة والحذر وتشجيعهم على البقاء في المنازل امتثال للأمر السامي الكريم وقد تحدثت
مديرة العلاقات العامة والاعلام في الجمعية الاستاذه ريم الزهراني
مبينة ماتقوم به الجمعية قائلة ان
هناك مساعدات تقدمها الجمعية للمستفبدين منها العيني والنقدي
وكفاله ايتام وكفالة اسر وترميم منازل
دفع الإيجارات
و تقديم المعونه للأسر عن طريق فرق مخصصة من الجمعية لاحتواء مثل هذه الأزمة وكل مايتعلق بالأزمات الاخرى
مكونه من فريق عمل اداره الازمات من جميع التخصصات والإدارات
الادارة التنفيذية
ومسئوله التطوع
وعلاقات عامه والاعلام
وتم تحقيق التحول الرقمي الكامل بالجمعيه من خلال نظام رافد وهذايخدم اكثر من ١٠٠٠أسره
وكذلك اتاحة ٦قنوات للتواصل مع المستفيدين وخدمتهم وهي كالتالي
نظام رافد الالكتروني
و ارقام تواصل مباشره لخدمة المستفيدين و الاعلان عنها
بسناب شات واتس اب وتويتر والانستقرام
وأما عن السلال التي تصل للجمعية اما العينيه او عن طريق بطاقه مسبوقة الدفع وجة مجلس الاداره ان يتم إيصالاها الى منازل المستفيدين عن طريق متطوعي مركز امضاء التطوعي
فيما
أوضحت(الزهراني ) إن هناك لجنة في الجمعية تنظر في احتياج الاسر بعد دراسة الحاله ومن بعدها تقدر مدى استحقاق الأسرة من معونة عينيه او ماديه
وتطرقت(الزهراني عن الدعم المقدم للجمعية حيث قالت إن الجمعية حصلت على دعم يختلف عن الايام ماقبل الأزمة من دعم عيني ومادي لصالح الاسر
وقامت الجمعية بدورتوعوي وإرشادي عن
الازمه من خلال رسائل توعويه تم نشرها في جميع وسائل التواصل الاحتماعي وكذلك مطالبة المستفيدين بعدم القدوم إلى مقر الجمعية والجلوس في المنازل
وفي الختام شكرت دور الإعلام وتعاونه مع الجمعية في النشر والتفاعل مع المنشورات الخاصه بالجمعية
واكدت في قولها ان الإعلام خدم الجمعية في التغطيات ونشر اعمال الجمعية وله الفضل من بعد الله في أبرز جهود الجمعية التي تقوم بها للمستفيدين وقت الازمة
كذلك تقدمت بالشكر لجميع من قدم الدعم للاسر التي ترعاها الجمعية